نشر صاحب احد المحلات في صور فيديو لطفلة صغيرة لجأت أمها اليه، بعد انقطاع الكهرباء في منزلها، لتشغيل ماكينة الأكسجين للطفلة في محاولة لانقاذ حياته بعد أن واجهت ضيقاً في التنفس.
فأين هم المعنيون من أزمة المازوت التي باتت تهدّد حياة الأطفال والراشدين الذين اصبحوا على شفير الاختناق لعدم قُدرتهم على تأمين الكهرباء لجهاز التنفس؟!
أين هم من انتهاك أبسط حقوق المواطن والأطفال؟